الغضب يدفعنا الى التفكير انه علينا ان نفعل شيئا ما في الحال وفي غالب الاحيان نفعل ما يدفعنا الى الندم . الواقع ليس علينا الا ان نعمل على توازن مشاعرنا اولاً. كيف يكون ذلك وكيف نتمكن من فهم جذور غضبنا في طريق الشفاء؟ هذا ما اناقشه في الجزء الثالث من سلسلة الغضب واثاره المدمرة.
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...