مشاعر الرفض تسبب لنا الاما حقيقية، وعلى المدى الطويل تعطل نمو شخصيتنا وعلاقاتنا وتعيق اهدافنا. لماذا؟ ما هي الاحتياجات الاساسية التي تتأثر بمشاعر الرفض وكيف يمكننا ان نفهم هذه المشاعر استعدادا للشفاء منها؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...