لماذا المشاعر في معظم الاوقات هي قراءة خاطئة للمحيط والمواقف؟ كيف تعمل المشاعر ضد اهدافك وقيمك ولماذا لا يعنيها حالك وخيرك على المدى البعيد؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...