عندما نواجه حقيقة انفسنا ونعي حقيقة اخطائنا والنتائج التي تأتت من افعالنا نجد انفسنا في عزلة وليس في داخلنا الا مشاعر الكره وعدم الاحترام تجاه ذواتنا، ومرارة تجاه الاخرين والحياة. لكن هل هذا هو دور الحقيقية ان تعزلنا وتدمرنا ؟ كيف يمكن لوعينا بحقيقة ماضينا ان يكون هو الرجاء والضوء الذي يكشف طريق الخلاص؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...