ما هي حقيقة ما حدث في طفولتنا؟ وهل يعقل اننا في هذا العمر في العشرينات او الثلاثينات او حتى الخمسينات ما زلنا عاجزين ان نعيش حياتنا نحن لان مشاعرنا مازلت مشاعر الطفولة المجروحة؟ هل نحن نأخذ قراراتنا ام مشاعرنا المكبوتة هي التي تقودنا ونحن نسير خلفها كمن لا يبصر؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...