قد يرفض الكثيرون كل الادلة التاريخية، والعقلية، والكتابية للاهوت المسيح. ولكن كيف باستطاعتهم ان يرفضوا اللاهوت العملي للمسيح. عندما تتغير حياة الانسان وتتشكل من جديد بشكل يعجز عن تفسيره العقل البشري والارادة البشرية، والمنطق والعلم بكل فروعه والطب بكل انواعه. عندما يقول الانسان تلك كانت حياتي المدمرة وها انا اليوم انسان جديد وقد جربت الكل وفشلت، الى عرفت المسيح.
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...