الكثيرون يختارون ان يعيشوا في سجن التحسر على الماضي ظناً ان لا شيء يمكن ان يعيد القيمة والمعنى لحياتهم. لكن مع اننا قد لا ندرك ذلك، فان المعنى موجود في حياتنا كل لحظة حتى في الاوقات التي نعتبرها الاكثر سواداً؟ كيف ذلك ؟ وكيف نكسر سجن الندم والتحسر ونستعيد قوة الحياة.
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...