اعرض قصة استر اليوم ليس لاضئ على الالم وانما لاضيء شمعة في وعينا وفي ضمائرنا، فنتذكر جميعا ان الطفولة ليست مكانا للالم . وانه على رغم ان الالم هو اكثر شؤون الحباة واقعية فان النفس البشرية ليست مؤهلة باي شكل من الاشكال لاحتماله ليس في اي مرحلة من مراحل العمر فكم بالحري في عمر مبكر ومن اشخاص يفترض ان يكونوا مصدر الحنان والمحبة في حياتنا
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...