كلّنا نرتجف رعبًا أو ننفجر غضبًا أمام انتقادات الآخرين أو حتى احتمال انتقادهم لنا، لكننا نغفل عن الناقد الأكثر إيذاءً، ذاك الذي يسكن داخلنا،الصوت الذي يهاجمنا ليلًا ونهارًا، فيحطم فينا أي إحساس بالقيمة وأي شعور باستحقاق الفرح. فما هي طبيعة هذا الناقد المريض؟ ولماذا نصدّقه ونعتبر أن كلامه هو الحقيقة المطلقة؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...