هل نبحث عن القوة لفرض سيطرتنا على الآخرين، أم لأننا نشتاق إلى حرية داخلية تمنحنا السلام والشعور بالتوازن؟ عندما نفتقر إلى حرية داخلية حقيقية، نصبح أكثر عرضة للتمسّك، أو التنازل المفرط، أو حتى السعي للهيمنة، ظنًّا منا أننا نحمي أنفسنا. وهنا تبدأ العلاقات بالانهيار اذ لا يمكن لعلاقة أن تنمو وتنضج، إن احتكر أحد طرفيها القوة وترك الآخر في الظل، بلا صوت أو حضور.
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...