التحوّل من عقلية الضحية إلى عقلية القائد يبدأ بقرار داخلي. حين تتحرّر من دور المتفرّج على حياتك، وتختار أن تمسك بزمام أمورك، تبدأ رحلة التغيير. القيادة ليست منصبًا، بل هي نظرة جديدة إلى نفسك، وإيمان بأنك قادر على صناعة واقعك، لا أن تكتفي بالتأثّر به أو تنجرّ خلفه. فكيف تنمو، وتستعيد قوّتك، وتكسر قيود الضعف والاستسلام؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...