لا احد منا يستطيع ان يستخف بالخوف او التوتر والقلق لا سيما عندما يتحول الامر الى افكار ومشاعر مرهقة تعطل الحياة اليومية. الكثيرون يظنون انه ليس هناك علاج لهذه المشكلة غير المهدئات. لكن هذا ليس صحيح، لقد اعطانا الله القدرة على فهم ذواتنا والتعامل حتى مع اصعب حقائق حياتنا فما هي اهمية هذا الامر كخطوة نحو الشفاء الحقيقي من الانكزايتي؟
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...