في عصر حيث العلم والثقافة وضعا كل كل شيء آمن به الانسان في الماضي موضع الشك والتساؤل وصارت الحقيقة نسبية اذ هي لكل انسان ما يراه هو مناسباً . هل يقدر الايمان المسيحي ان يواكب اسئلة ومشاكل ما بعد الحداثة؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...