تعامل الله مع الجنس البشري فقط من خلال آدم والمسيح : آدم الانسان الاول الذي صار نفساً حية ولكن بخطيته صار الموت الى الجميع اذ ورث الجميع الطبيعة الفاسدة. وآدم الاخير المسيح الذي صار روحا محييا وبه صارت هبة الحياة لجميع الناس من خلال العمل الكفاري على الصليب من خلال الفداء. ولكن ما هو مصير الذين ماتوا قبل الصلب؟ ولماذا انتظر الله كل هذا الوقت من آدم الى المسيح علماً ان الفداء كان في فكر الله منذ الازل؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...