إذا كان لا بد من أن نخاف من شيء، فليكن خوفنا من أن نمضي في الحياة دون أن نلامس ما بداخلنا من طاقات كامنة، أن نهدر مواهبنا، ونغفل عن الفرص التي وُجدنا من أجلها. إنّ تحديد مخاوفك ليس علامة ضعف، بل هو أول خيط نحو التحوّل. ما هو التغيير الذي نحتاجه لنعيش الحياة التي خُلقنا من أجلها؟ ما الذي سيجعلنا نشعر بالامتلاء، بالمعنى، وبالسلام الداخلي؟
تنزيل هذه الحلقة
الرجاء إبقاء التعليق على الموضوع على مستوى لائق.
جميع التعليقات يتم تفحصها، وسيتم إقصاء أي مشترك يتعدى حدود اللياقة أو الإحترام، شكراً...